فهي ليست غير فعالة فقط لكن يمكن أن تشكل مخاطر صحية خطيرة. يمكن أن تشمل المضاعفات مع العلاجات المنزلية المختلفة قد تسبب الإجهاض غير المكتمل، أو العدوى، أو النزيف، أو حتى العواقب التي تهدد الحياة.
من المهم الإشارة إلى أنه يجب تجنب استخدام حبوب تنزل الجنين من الصيدلية في بعض الحالات مثل إذا كانت النساء تعاني من ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات نزيف الدم أو أمراض السرطان أو الحساسية المفرطة من أي مكونات الدواء. بالإضافة إلى ذلك، يجب الالتزام بالتعليمات الواردة على العبوة وطريقة استخدام حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية بدقة ومراجعة الطبيب في حالة حدوث أي آثار جانبية تشمل النزيف، الألم الشديد، الحمى، أو الدوخة.
على الرغم من أن حبوب تنزل الجنين من الصيدلية قد تكون خيارًا سهلًا لإنهاء الحمل، إلا أن هذا الخيار قد يتضمن بعض المخاطر. ومن أبرز المخاطر المحتملة لاستخدام هذه الحبوب هي:
تعتبر الاستشارة الطبية قبل استخدام حبوب الإجهاض خطوة حيوية، حيث يقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة للتأكد من حالة الحمل. إذا كان الحمل في مرحلة متقدمة، قد تكون الخيارات الأخرى أكثر ملائمة.
يجب على النساء اللواتي يرغبن في الحصول على حبوب تسقيط الجنين، أن يحصلن عليها من مصدر موثوق. فهناك العديد من المواقع الإلكترونية التي تبيع هذه الحبوب على الإنترنت، يجب عدم الوثوق بأي موقع والتأكد من صحة المصدر وامتثال القانون.
تعاني بعض النساء من اضطرابات هرمونية بعد الإجهاض، مما قد يؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية.
خطر آخر هو أنه يمكن أن يكون لديك إجهاض غير كامل. هذا يعني تم إنهاء الحمل ولكن لا تزال هناك بقايا في الرحم. إذا بقيت الأنسجة المتبقية في طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض جسمك، فقد تصاب بمضاعفات مثل النزيف الشديد أو العدوى. إذا كان لديك ألم في البطن ولم يزول بعد بضعة أيام، أو ألم شديد، أو نزيف شديد (أكثر من فترة منتظمة)، أو حمى، أو نزيف طويل الأمد، فقد يكون لديك إجهاض غير مكتمل.
عدم انتظام الدورة: بعض النساء قد يعانين من عدم انتظام في دورتهن الشهرية نتيجة لهذا التغير الهرموني، وقد يواجهن حالات من انقطاع الدورة لفترات.
بينما هناك مجموعة من الآثار الجانبية التي تعتبر أكثر خطورة وهي كما يلي:
يمكنك زيارة قاعدة بيانات قوانين الإجهاض في العالم لقراءة المزيد عن الوضع القانوني للإجهاض في بلدك.
يفترض ان يكون بحدود ٧ يوم لكن ليس كل الحالات متشابهه عرض كافة الأسئلة
وفي تلك الحالات، تتم العملية عن طريق إدخال أنابيب رفيعة داخل المهبل، يزيد قطرها بالتدريج لتحفيز فتح عنق الرحم، ثم يتم استخدام بعض الأدوات التي تساعد على شفط الجنين والمشيمة إلى خارج الرحم.
ويتمحور جانب كبير من المعركة حول عقار الميفيبريستون، بتناول قرصين على مرتين، فيما يشكل الطريقة الأكثر أمانًا وفاعلية للإجهاض الدوائي.
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.